A Review Of التشوهات المعرفية
A Review Of التشوهات المعرفية
Blog Article
التحليل النفسي لجماهير مسيرات العودة وكسر الحصار في قطاع غزة
الذكاء الاجتماعي وعلاقته بكل من مفهوم الذات والتحصيل الدراسي لدي عينه من أطفال المؤسسات الايوائية
على سبيل المثال: «أشعر (أي أعتقد أنني) أنني غبي أو ممل، ولذلك فمن المؤكد أنني كذلك بالفعل لأنني أشعر بذلك».
فريدليب فرديناند رونج: السيرة الذاتية والمساهمات والاكتشافات
يمكن للأفراد الذين يعانون من التشوهات المعرفية البحث عن الدعم النفسي والتوجه إلى المختصين في المجال النفسي للحصول على التشخيص المناسب والدعم والمساعدة اللازمة في تحسين الحالة النفسية والجسدية وتحسين جودة الحياة.
يؤدي هذا إلى سلوك مثبط ، وإحباط ، وشعور بالذنب ، وتدني احترام الذات من الشعور بأن توقعات الكمال لا تتحقق.
على سبيل المثال ، لن يتمكن الشخص المصاب بالاكتئاب من تقدير حصوله على درجة جيدة في الاختبار أو أنه سيعزو ذلك إلى الحظ أو فرصة الشعور بالرضا في ذلك اليوم.
ويُعرف أيضا بالتفكير الرغبوي، وهو توقع نتائج معينة اعتمادًا على أداء بعض الأفعال أو التعبيرات غير المترابطة أو غير المؤدية لهذه النتيجة. ويُطلق عليه في المنطق اسم التفكير بالتمني.
استفسر عن أفكارك: تحدى أفكارك السلبية عن طريق طرح أسئلة على نفسك مثل: "هل هذه الفكرة مبنية على حقائق؟" أو "ما الدليل الذي أملكه على هذا الاعتقاد؟"
يظن الإنسان في هذه الحالة أنَّه سوف يُكافأ على تضحياته التي قدمها وعلى جهده المبذول في أمر ما، أو سيحصل على مكافأة إلهية بعد معاناته من فقدان شيء غالٍ؛ وذلك لأنَّ كل إنسان سوف يلقى نتيجة تعبه في الحياة، وهذا يعني أنَّه سوف يُصاب بالإحباط والحزن الشديد إن نور الامارات لم يحصل على تلك المكافأة الرائعة المُنتظرة.
تقدير الكوارث - إعطاء أكبر قيمة لأسوأ النتائج المحتملة، رغم أنها مستبعد حدوثها، أو الشعور بأن موقف ما لا يحتمل أو مستحيل في حين أنه موقف غير مريح فقط.
القفز إلى الإستنتاجات لن يولد سوى الشعور بالقلق والتوتر ، وبالتالي ستهدر طاقتك لأن القفز إلى الاستنتاج دون جمع المعلومات الكافية غالبا لايؤدي إلى عواقب حميدة.
هي طريقة منظمه من التفكير ومعالجه المعلومات التي تؤدي إلي أفكار خاطئة .
اذا هي أفكار نور الإمارات تجعل الأفراد يدركون الواقع بشكل غير دقيق. وفقا للنموذج المعرفي لآرون بيك فان النظرة السلبية للواقع (المسماة المخططات السلبية) هي عامل في أعراض الخلل العاطفي وضعف الصحة النفسية.